صباح فخري – ايقونة الغناء والطرب العربي
صباح فخري .. اسمه الحقيقي هو “صبحي أبو قوس” ويطلق عليه ايقونة الغناء والطرب العربي , يعتبر من مشاهير وأعلام الغناء في سورية والوطن العربي . ولد في مدينة حلب عام 1933م. تخرج من المعهد العالي الموسيقي الشرقي عام 1948م. بدمشق بعد أن درس الموشحات والإيقاع ورقص السماح والقصائد والدوار والصولفيج والعزف على العود. ويعتبر صباح فخري أحد اكثر المطربين شهرة في العالم العربي . حيث أقام حفلات غنائية في بلدان عربية وأجنبية كثيرة. ودخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية بعد أن استمر في الغناء لمدة عشر ساعات متواصلة في حفل بمدينة كراكاس الفنزويلية. كما نال العديد من الشهادات والتكريمات وحصد الكثير من الجوائز من مهرجانات ومنظمات ودول عربية وأجنبية. وقد قلد وسام تونس الثقافي من الحبيب بورقيبه. وكذلك قلده السلطان قابوس وسام التكريم لعطاءاته وإسهاماته الفنية. كما حصل على شهادة تقدير وشكر والعضوية الفخرية من خلال مشاركته في مهرجان فاس للموسيقى. وقدمت له المنظمة العربية للتربية والثقافة والفنون عام 2004م. الجائزة التقديرية مع درع المنظم ووثيقة الأسباب الموجبة لمنح الجائزة لحفاظه على الموسيقى العربية ونشرها. وقد شغل الفنان صباح فخري منصب نقيب الفنانين في سورية ومنصب رئيس اتحاد الفنانين العرب وكان له دور بارز في الاتحاد.
من أشهر أغاني صباح فخري
إمتى الهوى
كلمات : حسن صبحي , وتلحين : زكريا احمد أداء المفنان العربي الكبير : صباح فخري
إمتى الهوى يجي سوا وارتاح ولو في العمر يوم
يا ناس أنا قلبي انكوى وعيني ما يـــهواها نوم
في شرع مين يا منصفين العمر كله لوم في لوم
ليه يا ترى حيرتني يا دي الهوى بمـــــلاعبتك
إيه يعني لو ريحتني وعمـــلت غيري لعبــــتك
وتميل عليه وتقول له ليه طاوعتني ما هي غلطتك
في شرع مين يا منصفين العمر كله لوم في لوم
الله يرحمه .. فقدنا واحد من أكبر أعلام الغناء العربي الأصيل . 🙁
صباح فخري معجزه فنية طربية في الوطن العربي ربما لن تتكرر .. 🙂
يتألف الموشح على الأغلب من ستة أقفال وخمسة أبيات، ومن الموشحات ما جاء على بحور الشعر المعروفة، وقد أدخل الحلبيون الكثير من التحسينات على الموشحات الأندلسية، وطبعوها بطابعهم وذوقهم، حتى باتت تعرف بالموشحات الحلبية، وأضافوا على غناء الموشحات نوعاً من الرقص عرف بالسماح. وهناك فوارق أخرى بين موشحات الدول العربية؛ فالموشح المصري يغلب عليه التطريب، والحلبي أقل تطريباً، أمّا التونسي فهو أقرب إلى حلب، والأوزان الشعرية الجديدة تساهم في التكوين الموسيقي، وتساعد على إيحاءات وجملة موسيقية جديدة، غير مألوفة، وقد عالج الحلبيون بعض القصائد الشعرية معالجة الموشح، كقصيدة أبي نواس التي غناها صباح فخري: حاملُ الهوى تعب/ يستخفه الطرب.
فنان ومغني كبير من اعلام الموسيقا الشرقية
I went to tons of links before this, what was I tnihikng?
الفن والطرب الأصيل
شكرآآآآآآآآ
:good: