قصة حب عنترة بن شداد وعبلة

عنترة بن شداد (525 – 608م) هو “عنترة بن شداد بن عمرو بن معاوية بن مخزوم بن ربيعة” بن قراد العبسي , وأمه أَمَةً حبشية تدعى زبيبة، ولد في الربع الأول من القرن السادس الميلادي في نجد . من شعراء الطبقة الولى , ويعد عنترة أحد أشهر شعراء العرب وفرسانهم في (عصر الجاهلية) عصر ما قبل الإسلام . أشتهر بشعر الفروسية وشعر المعلقات . كان يعرف عند العرب يشيمة وعزت نفسه ويوصف بالحلم مع شدة بطشه .

( قصة حبّ عنترة ابنة عمه عبلة بنت مالك والتي وكانت من أجمل نساء قومها) .
فيديو معلومات بالتفصيل على قناة العربية “صخرة قصيباء في السعودية شاهد على حب عنترة وعبلة”


Loading

2 تعليقات

  • غير معروف

    أشهر فرسان العرب في الجاهلية ومن شعراء الطبقة الأولى . من أهل نجد. أمه حبشية اسمها زبيبة ، وكان من أحسن العرب شيمة ومن أعزهم نفساً، يوصف بالحلم على شدة بطشه، وفي شعره رقة وعذوبة. كان مغرماً بابنة عمه عبلة فقل أن تخلو له قصيدة من ذكرها. اجتمع في شبابه بامرئ القيس الشاعر، وشهد حرب داحس والغبراء، وعاش طويلاً، تتعدّد الروايات حول وصف نهاية عنترة بن شداد؛ ومنها أنه بعد كبر سنه بقي فارساً مقدام، حيث إنّه أغار على بني نبهان من طيء، وساق لهم طريدة؛ وهو زر بن جابر النبهاني وهو رجل كبير في السن يكنّى بأبي سلمى؛ فرماه الشيخ حتى قطع مطاه، فتحامل عنترة بالرمية حتى وصل أهله فقال وهو ينزف:
    وإن ابَن سلمى عنده فاعلموا دمي وهيهات لا يُرجى ابن سلمى ولا دمي رماني ولم يدهش بأزرق له َذمٍ عشّية حلوا بين نْعق ومخَرم .

  • comment

    من ابيات عنترة الغزليه :
    هَلْ غَادَرَ الْشُّعَرَاءُ مِنْ مُتَرَدَّمِ .. أمْ هَل عَرَفْتَ الْدَّارَ بَعْدَ تَوَهُّمِ
    يَا دارَ عَبْلَةَ بِالَجِوَاءِ تَكَلَّمِي .. وَعِمِي صَبَاحاً دارَ عَبْلَةَ وَاسْلَمِي

    ولقد ذكرتك والرماح نواهل .. مني وبيض الهند تقطر من دمي
    فوودت تقبيل السيوف لانها .. لمعت كبارق ثغرك المبتسم