السلام عليكم :
جاء في قصيدة مالك إبن الريب:
غَريبٌ بَعيدُ الدارِ ثاوٍ بِقَفرَةٍ
يَدَ الدَّهرِ مَعروفاً بِأَن لا تَدانِيا
أرجو إعراب الشطر الثاني من البيت، مع التوضيح إن كان "يد الدهر" ظرفا، و "معروفا" هل هي حال أم ماذا وإن كانت كذلك فهي حال لمن؟
وشكرا.