من معلقة الأعشى :
ألستَ منتهياً عن نحتِ أثلتنا .. ولستَ ضائرها ما أطَّت الإبلُ
كناطحٍ صخرةً يوماً ليفلقها .. فم يضرها وأوهى قرنهُ الوعلُ
تغري بنا رهطَ مسعودٍ وإخوتهِ .. عندَ اللقاءِ فتردي ثمَّ تعتزلُ
لا تقعدنَّ وقد أكَّلتها حطباً .. تعوذُ من شرِّها يوماً وتبتهلُ